في نقلة نوعية في تشخيص أمراض الجلد، كشف الباحثون في كلية الطب بجامعة ويك فورست عن رقعة ثورية يمكن ارتداؤها مصممة للكشف عن سرطان الجلد في مرحلة مبكرة بدقة وسهولة غير مسبوقة.
علماء يبتكرون رقعة يمكن ارتداؤها للكشف المبكر عن سرطان الجلد
في نقلة نوعية في تشخيص أمراض الجلد، كشف الباحثون في كلية الطب بجامعة ويك فورست عن رقعة ثورية يمكن ارتداؤها مصممة للكشف عن سرطان الجلد في مرحلة مبكرة بدقة وسهولة غير مسبوقة.
يعد هذا الجهاز الذي لا يحتوي على بطارية وبدون شرائح بتغيير جذري في طريقة فحص سرطان الجلد، خاصة بالنسبة للمجموعات ذات الوصول المحدود إلى الرعاية المتخصصة للأمراض الجلدية. باستخدام تقنية قياس المعاوقة الحيوية المبتكرة، توفر الرقعة طريقة غير جراحية وموضوعية وسهلة الاستخدام لرصد الآفات الجلدية، مما قد ينقذ حياة عدد لا يحصى من الأشخاص من خلال التدخل المبكر.
يعد سرطان الجلد، وخاصة سرطان الجلد، أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا لأنه من المهم أن تكون قادرًا على الشعور به وفهمه؛إلا أن الأساليب التقليدية بعيدة كل البعد عن تحليل المنظور، وهو أسلوب استغلال الخطأ البشري والاستماع إليه.
على الرغم من دقة الخزعات واختبارات التصوير المتقدمة، إلا أنها تتطلب موارد كبيرة وتقتصر على إعدادات سريرية محددة، مما يخلق عائقًا أمام الوصول إليها. ولحل هذه المشكلة، بدأ فريق جامعة ويك فورست في تطوير أداة لا تساعد في اكتشاف سرطان الجلد فحسب، بل تعمل أيضًا على تحسين دقة التشخيص عن طريق قياسه كميًا.
البرنامج هو الزي الرسمي للصناديق والدورات، مكان لتغيير خطته واستبدال موقفه.
إن وزنه الخفيف وسهولة استخدامه لمرة واحدة يجعله قابلاً للتطبيق اقتصاديًا للاستخدام على نطاق واسع، كما أن غياب الدوائر الإلكترونية ومصادر الطاقة يقلل من تكاليف التصنيع والتأثير البيئي، مما يلغي الصيانة أو إعادة الشحن، مما يمهد الطريق للمراقبة الروتينية للمنزل أو إعدادات الرعاية الصحية الأولية.
وتمثل قدرة هذه التقنية على توفير معلومات وبيانات سليمة توجه شركة Pradigm لتلائم احتياجات أفضل الشركات، وتقلل الحاجة إلى إجراء خزعات غير ضرورية لإجراء الخزعات.
لا يؤدي هذا التغيير إلى تحسين تخصيص الموارد فحسب، بل يقلل أيضًا من قلق المريض وانزعاجه.
