تتسلم الدكتورة رينيا المشاط وزيرة التخطيط والتكامل الاقتصادي والتعاون الدولي تقرير معهد التنمية وقسم التعاون مع الشركاء الأوروبيين
الدكتورة رانيا المشاط وزيرة تخطيط التنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتلقى التقارير القطاعية بالتعاون مع المؤسسات المالية الأوروبية والشركاء.حول تطور العلاقات الاقتصادية المصرية الألمانية.والمفاوضات مستمرة للتحضير لجولة المباحثات الحكومية بين مصر وألمانيا قبل نهاية العام الجاري.
وشدد الوزير على أهمية التعاون الاستراتيجي بين مصر وألمانيا، والذي يقوم على القيم المشتركة والاحترام المتبادل والاهتمام بمصالح الشعبين على أساس تحقيق تعاون واسع النطاق مع الاتحاد الأوروبي، وشدد على أن جمهورية ألمانيا الاتحادية هي أحد الشركاء الرئيسيين في تنمية الإمبراطورية الألمانية، وأن جميع الأطراف في ألمانيا تقرر أن تكون شركاء متبادلين لعزل الإمبراطورية الألمانية والتعاون طويل الأمد ليكون التعاون الألماني.Empire.and تعزيز النمو الاقتصادي الكامل والمستدام.
وكما أشار التقرير، فإن المناقشة الفنية للهيئات الوطنية للمباحثات الفنية بين النظيرين المصري والألماني تهدف إلى تحديد أولويات الجولة المقبلة من المفاوضات وتحديد أولويات الجولات المقبلة من المفاوضات من أجل تعزيز تنمية المجالات ذات الأولوية لمصر.
ويأتي ذلك في إطار دور وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي لتعزيز التعاون مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين، ومواءمة الشراكات الدولية مع الأولويات الوطنية وجهود إدارة الاستثمارات العامة، فضلا عن تحفيز مشاركة القطاع الخاص في تنفيذ المشاريع التنموية.
وأوضحت الدكتورة رانيا المشاط، أن التعاون المصري الألماني نفذ العديد من المشروعات التنموية من خلال آليات التمويل المختلفة، بما في ذلك اتفاقيات مبادلة الديون والتمويل الميسر والمساهمات المالية المباشرة، بالإضافة إلى تقديم المساعدات الفنية والتعاون الفني لدعم الأولويات الوطنية المصرية في مجالات الطاقة المتجددة وتغير المناخ ومياه الشرب والصرف الصحي والري والهجرة والهجرة والهجرة والإدارة الخاصة، مما يمكنها من لعب دور أكبر في الاقتصاد الوطني.
تجدر الإشارة إلى أن اتفاقية التعاون المالي بين مصر وألمانيا، الموقعة في مايو 2025، تتضمن حزمة تمويل بقيمة 118 مليون يورو، تشمل التمويل الميسر والمنح التكميلية، لتمويل عدد من المشروعات أبرزها مبادرات التعليم الفني الشاملة بهدف إنشاء 25 مركزًا مصريًا للتميز، بالإضافة إلى مشروعات التعاون في مجال الطاقة الخضراء مع وزارة الكهرباء والطاقة الجديدة.
وتتضمن الاتفاقية تمويلًا بقيمة 240 مليون يورو للتعليم الفني والصحة والصحة والطاقة والطاقة المتجددة، حيث يساعد البرنامج في تمويل مشروعات تنموية تعزز جهود التنمية المستدامة في مصر.
