وينتظر السعوديون ، اليوم الخميس ، حدثا مهما ، وهو الإعلان عن استضافة الأحداث الرياضية الدولية في مختلف المسابقات والبطولات والسباقات الدولية ، وقد شهدت المملكة العربية السعودية مثل هذه الفعاليات بفضل الدعم المستمر والاهتمام الكبير من جلالة ولي العهد وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمى.
استطاعت المملكة خلال العامين الماضيين استضافة سباقات فورمولا إي ورالي داكار وكأس السوبر الإسباني ومسابقات مهمة أخرى مثل المصارعة الحرة في WWE وبطولات التنس الدولية وكأس السعودية وهو أغلى سباق في العالم ، بالإضافة إلى جولة الجولف الأوروبية للسيدات والرجال.
تواصل المملكة العربية السعودية استضافة هذه الأحداث الرياضية الكبرى ، وبعد استضافة معركة الملاكمة التاريخية لداريا في عام 2019 ، خطت المملكة مؤخرًا خطوة إلى الأمام لاستضافة ألعاب آسيا 2030 ، قبل كأس آسيا 2027 ، بهدف تحقيق أهدافها المتمثلة في استضافة أكبر الأحداث الدولية والقارية. لما له من آثار إيجابية على المملكة.
جدير بالذكر أن هذا الإعلان سيشاهده عدد كبير من المشجعين السعوديين في انتظار التعرف على الأحداث الرياضية الدولية التي ستستضيفها المملكة والتي تتميز بتنوعها وتعدد أنشطتها وأجواءها ومستوى تنظيمها العالي ، وهو ما جعل المملكة ناجحة. الأحداث الرياضية في غضون عامين فقط ، وتخطط لاستضافة أحداث أكبر وأكثر إثارة للاهتمام وذات مستوى عالمي.
“تويتر متعصب. متحمس محترف لحم الخنزير المقدد. مهووس بيرة مدى الحياة. مدافع عن الموسيقى حائز على جوائز.”